قصيدة زمان الأقوياء
1:24 ص | مرسلة بواسطة
THE AYMAN |
تعديل الرسالة
عنفواني عنفوان .. وكبريائي كبرياء
والشموخ اللي سرا بي هام فوق النايفات
ولولا ركنِ في صلاتي ماعرفت الإنحناء
حتى أول كنت راسب ف إنحناء الدائرات
جيت ابشكي حال ناسٍ في ( زمان الأقوياء )
صاح شايب يا وليدي: راحت وفات الفوات
الزمان اللي ظلمنا ما نبي منه ثناء
يكفي أول كيف كنا يوم ضبح العاديات
خبزةٍ فيها كرامه كافيه مع كوب ماء
ولاموائد مع اهانه لو يكونن فاخرات
والبشر احيان تأكل لأجل تضمن هالبقاء
وفي بشر ( حيتان ) تبقى لاجل تأكل فالحياة
كننا نرجي بفيضه ممحله خير السماء
بعضها ينبت ..ولكن..بعضها ما به نبات
نحفر الأرض ورجانا (زمزم) وبعد العناء
ما طلع لك يا يدينا غير هب العاتيات
جاي تشكي؟؟أي شكوى!!دام أصحاب الغناء
طق في طق وعلينا ماخذين الطايلات
وحنا ناسٍ ان حكينا قالوا عنا : أغبياء
هذا نوع من الحضارة فن لأجل الغاويات
الله اكبر..كيف كنا! وكيف صرنا في عزاء
كل يوم تندفن وسط الصدور الأمنيات
بس يبقى شي ودي ياصل وكلي رجاء
كيف نبقى أوفياء ان لم نفي حتى الممات
والرجل لاخير فيه ان ماوفى لاهل الوفاء
مثلما لاخير فيمن قد غدر بالواقيات
الوفاء فينا تغلغل حتى في لون الدماء
بُدل الأحمر باخضر وازدهر لون الكرات
ويدٍ تصافح..نصافح..هذا من باب الاخاء
لكن إنا بالمقابل..نقطع اللي عايلات
ومع مافينا ولكن مانكشّر إستياء
راح تبقى ف النهاية يدنا بيد الولات
والشموخ اللي سرا بي هام فوق النايفات
ولولا ركنِ في صلاتي ماعرفت الإنحناء
حتى أول كنت راسب ف إنحناء الدائرات
جيت ابشكي حال ناسٍ في ( زمان الأقوياء )
صاح شايب يا وليدي: راحت وفات الفوات
الزمان اللي ظلمنا ما نبي منه ثناء
يكفي أول كيف كنا يوم ضبح العاديات
خبزةٍ فيها كرامه كافيه مع كوب ماء
ولاموائد مع اهانه لو يكونن فاخرات
والبشر احيان تأكل لأجل تضمن هالبقاء
وفي بشر ( حيتان ) تبقى لاجل تأكل فالحياة
كننا نرجي بفيضه ممحله خير السماء
بعضها ينبت ..ولكن..بعضها ما به نبات
نحفر الأرض ورجانا (زمزم) وبعد العناء
ما طلع لك يا يدينا غير هب العاتيات
جاي تشكي؟؟أي شكوى!!دام أصحاب الغناء
طق في طق وعلينا ماخذين الطايلات
وحنا ناسٍ ان حكينا قالوا عنا : أغبياء
هذا نوع من الحضارة فن لأجل الغاويات
الله اكبر..كيف كنا! وكيف صرنا في عزاء
كل يوم تندفن وسط الصدور الأمنيات
بس يبقى شي ودي ياصل وكلي رجاء
كيف نبقى أوفياء ان لم نفي حتى الممات
والرجل لاخير فيه ان ماوفى لاهل الوفاء
مثلما لاخير فيمن قد غدر بالواقيات
الوفاء فينا تغلغل حتى في لون الدماء
بُدل الأحمر باخضر وازدهر لون الكرات
ويدٍ تصافح..نصافح..هذا من باب الاخاء
لكن إنا بالمقابل..نقطع اللي عايلات
ومع مافينا ولكن مانكشّر إستياء
راح تبقى ف النهاية يدنا بيد الولات
التسميات:
حكم من الحياة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
التسميات
- الشوق والفراق (4)
- الفزعه والحمّية والبِر (1)
- جفا و عقوق (2)
- حكم من الحياة (7)
- مدح وفخر وهجاء (2)
- مرثيات (2)
المتابعون
من انا
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق